قلبي وقلبُك والورودُ وشمعةٌ
في لوحة ٍكُتبت ْ من الرحمن
يوم التقينا والعيونُ نواظرٌ
من عهد نوحٍ كنا بالطوفان
كَفّي بكفّكِ والقلوبُ بنبضها
تعطي السفبنةَ مأمنَ الشطآن
انتِ رفيقةُ حنطتي بسنابلٍ
نتهامسُ الأحلام َ. كالألحان
حتى إذا كنّا هباء ً للرحى
سنعود خبزاً. في يدِ. الرهبان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق