( من أنا ،،؟)
واليوم نسيتُ من أنا
وعلى شرفات
الإنتظار
زرعتُ ياسمينة
بشذى ذكرى أمس
فلتأخذني عشقاً
على أجنحة الهوى
ولننسى يامُتيمي
من أنا ومن أنت
وقال لها سأرحل ،،،
فمضت وحدها
لتقطف احزانها
بصمت
وأين هي نفسي
حين تترك أصابعه
أنّياط قلبي
فأتشاهق بموت
الوداع
وتساقطتُ كقطرات
طلٍّ على جبين
أسمري
فلعله يتذكر هوايا
ولقلبي يعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق