خواطر متناثره
حياتنا ك تلك الصخور ...
التى تقيم ع شاطئ البحر. ...
ظنت أن يكون البحر لها ونيس ....
واستقرت بجواره .....
ضاق البحر به الحال. ...
واضطرب مكشرا عن انيابه السودا. ....
فارسل أمواجه العاتيه .....
تصطدم بالصخور صباح ومساء
وبرغم ذلك ...
ظلت الصخور صامته بلا صراخ أو الم. ....
ف إلى متى يدوم الصبر يا بحر الحياه.....
بقلمي/القذافي حسن محمود ...(صياد اليمام )

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق