علمني هجرك كيف أشتاق،،،،،
وكيف تهزني الأشواق،،، أحط الترحال أينما
أكون وأبعثر
لك الاشواق ،،،،،،
وارسم طيفك بين
لوحات معبدي
وأقيم لك طقوسا
واتلو ترانيم العشق
وأكتب أشعارا ًكم
انني مشتاق،،،
والعمر أشواق
يداعبها الحنين،،،،،
ويمضي العمر وما
زال الحزن قابع
في الاعماق،،،،،
أرحم فؤاداً يهيم
بالوجد وبحب
تعلق،،،،،،
وهواجسي كتبتها
معلقات على
صفحات الأوراق،،،،،
ورغم قسوة البعد
وشغف قاتل
مازلت
أتمني التلاق،،،،،
،،،،،بقلمي سلوى عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق