تَاسُوْعَاءُ وَعَاشُوْرَاءُ
فََتَاسُوْعَاءُ يَوْمَ الصَّوْمِ يَأْتِي *** كَذَلِكَ يَوْمُ عَاشُوْرَاءَ فِيْنَا
وَلاَ تَنْسَوا صِيَامَهُمَا ، لِمَاذَا ؟! *** لِمَا بِهِمَا الذي يَبْدُو ثَمِيْنًا
فَعَاشُوْرَاءُ قَبْلَ مَجِيْئِ طه *** يُرَى صَوْمَ اليَهُوْدِ المُخْلِصِيْنَ
وَحِيْنًا كَانَ عِيْدًا مِنْ حُدُوْثِ الـ *** حَوَادِثِ شُكْرَ رِبِّ العَالَمِيْنَ
وَذَلِكَ حِيْنَ أَنْجَى اللهُ رَبِّي *** بَنِي اسْرَائِيْلَ إِنْجَاءً مُبِيْنًا
يُكَفِّرُ صَوْمُ عَاشُوْرَاءَ عَامًا *** مَضَى بِالذَّنْبِ ، نِعْمَ الصَّائِمُوْنَ
شعر / عبد الكريم قاسم " ابن الدار "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق