فَلَسطينِةٌ أَنا ..... !!!!!((((
أَنا مِنَ أَلأَقصى ... عَروسُ أَلدُنيا...
وَمَصنعُ أَبطال ..... !!!!!
أَنا مِن فَلَسطينُ ... بَلَدُ أَلعِزِ وَأَلشُموخِ
وَأَلجَمال ..... !!!!!
عِندَما تًذكَرُ أَمجادُ ....يُسَطِرُ أَلتاريخ
َ قِصةَ أَلحِجارَه في يَدِ
ألأََطفال ..... !!!!!
وَيَكتُبَ سُطورَهً مِن نار ... لَيس
َ مِثلِ رِجالُ فَلَسطينَ .....
رِجال ..... !!!!!
مِِن.. رام الله .. إِلى غَزَه ...
إِلى جَبَلِ النار ....لَيسَ مِثلُ
رِجالها رِجال .... !!!!!
لا تَسأَل ما أَلعِزَه ... أَو أَلشَرَف ... فَقَط
قُل فَلَسطيني .... يُغنيكَ عَن ...
أَلسُؤَال ..... !!!!!!
نَحمِلُ أٍلبُندُقِيَة..... في أَلأَرحام ....
وَنُخلَقَ شامِخينَ .... شُموخَ ...
أَلجِبال ..... !!!!!!
سَتَبقى فَلَسطينُ رَغمَ أَلخِيانَةَ ....
عَروسُ أُلدُنيا ... ومَصنَعُ ....
أَلأَبطال ..... !!!!!
فِلِسطينُ أَلأَقصى ... وَأَلشعارُ ...
الله أَكبر .... !!!!(((
فِلِسطينُ قَد حَصَنَها الله بإِلشَرَفِ
أَلأَكبر ..... !!!!
مِنها عَرَجَ أَلبُراقُ بِمُحَمد .... وَبِها ولِدَ
أَلمَسيحُ إِبنُ مَريم ....وَعَلى
صَخرَتِها سَيُذبَحُ ....
أَلأَعوَر ..... !!!!!
سِتونَ عاماً تَحتّ أَلإِحتِلالِ وَما زالَ
أَلمَجُدُ مِن رِجالها .....
يُمطِر ..... !!!!!
وَما زالَت فَلَسطينُ عَذراءَ ...رَغم
َ إِغتِصابِها ما زالَت بإِلعِزِ ....
تَتَمَختر ..... !!!!!
فِلَسطينِيةٌ أَنا ..... !!!!(((((
جَبينِيَ أَلشَمسُ ... وَدِمائي أَلعِزُ وأَلنَخوَة
وَشِعاري أَللهُ أَكبَر ..... !!!!!
فِلِسطينِيةٌ أَنا ..... !!!!!((((
مِن تُرابِ أَرضي ... صُنِعَ أَلمِسكُ ...
وَأَلعَنبر ..... !!!!!!
أَرضُ إِبراهيمَ وَموسى .... وَلَيسَ هُناكَ
مِن تُرابِها أَطهَر ..... !!!!!!(((((
تَنحَني لَها أَلجِباهُ عِزاً وَشُموخاً .... عِندَما
إِسمُها يُذكَر ...... !!!!!!
أَشباهُ رِجالٍ .... باعوا تُرابها ... لِيُقارِعوا
كُؤوسَ أَلخَمرِ وَأَلنِساءَ ....
وَعِندَ أَلمنايا ... كَبيرَهم
يُدبِر ..... !!!!!
تُرابُ فَلَسطينَُ بِدِماءِ شُهَدائِها ...
جُبِلَ وَتَعَطر ..... !!!!!
تِلكَ أَلملوكِ وَعُروشِها ... عِندَما تُذكَرُ
فَلَسطين .... وَأَطفالِها ... تَضمَحِلُ
أَلعُروشَ وَتَصغُر ...... !!!!!
وَتُصبِحُ تِلكَ أَلمُلوكُِ ....مُجَرَدَ رَمادٍ
مُحتَرِقٍ تَحمِلُهُ أَلرِياحُ .....
وَتَنثُر ...... !!!!!
فِلَسطينِيةٌ أَنا ..... !!!!!(((((
أَلأَقصى قَلبي .... وَشِعاري ....
أَللهُ أَكبَر ..... !!!!!!
Ahlam Alshaqeldi
احلام الشاقلدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق