..............مالي أرى الوجوه لم تعد كما هي
ترى هل بسبب الأحداث الجارية
أم انها تبكي وتضحك لفقدان الهوية !
فلقد اعتلت المنابر أصوات لاهية
تزرع بداخلنا مفاهيم الغرب البالية
فماذا بعد أن نجحوا فى تقديم المثلية
على أنها تقدم ورقي عن الأيام الماضية
ها هي بعض الوجوه فى الضلال ماضية
يسلكون طريقاً غير مألوف عن التقاليد السامية
يرحبون بالفجور ونسوا أن الدين عنه ناهيه
ماذا تقولون لمالك يوم الدين حين يدعوا الزبانية
ومن قبل حين يسألكم عن الأيام الخالية
#أبوعبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق