ذئبٌ وأغنام
ـــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمَّا جاءَ ذئبٌ ورحَّبت بـه أغنامْ
.........................................وقـال لهـم أنَّهُ مِن أجلهم لاينامْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأنَّهُ يُكِنُّ لهم كل محبةٍ واحترام
........................................وأنَّهُ مـا جـاءَ إلَّا ليأخذهم للأمام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقال سأوفِّر لكــــم أعلافاً وطعام
.......................................لكل كبشٍ ونعجةٍ إعزازاً وإكرام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هبةٌ مِن صديقكم الصدوق الهمام
......................................حامى حِماكـم والمراعىَ والزِّمـام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فسلِّموا لــى أمركم والزمـوا الخيام
.....................................حتّى أحقق لكم ما تطلبونه والمرام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهــذا الثعلبُ الـذى أذاقكم مُـرَّ آلام
.....................................فسأقتله كى تحيـوا فـى أمـنٍ وسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فمأمأت الأغنـامُ وقـالـت نِعـم الكـلام
....................................ويحيا الذئـبُ وللثعلبِ المـوتُ الزؤام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومِـن اليـوم لحمنا علـى المكَّارِ حرامْ
.................................وسنُقَدِّمَهُ طواعية للذئبِ مشوياً وبالبرامْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د/ محمد حسن شتا ....استشارى الجلديه
بار الحمَّام بسيون غربيه
ـــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمَّا جاءَ ذئبٌ ورحَّبت بـه أغنامْ
.........................................وقـال لهـم أنَّهُ مِن أجلهم لاينامْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأنَّهُ يُكِنُّ لهم كل محبةٍ واحترام
........................................وأنَّهُ مـا جـاءَ إلَّا ليأخذهم للأمام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقال سأوفِّر لكــــم أعلافاً وطعام
.......................................لكل كبشٍ ونعجةٍ إعزازاً وإكرام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هبةٌ مِن صديقكم الصدوق الهمام
......................................حامى حِماكـم والمراعىَ والزِّمـام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فسلِّموا لــى أمركم والزمـوا الخيام
.....................................حتّى أحقق لكم ما تطلبونه والمرام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهــذا الثعلبُ الـذى أذاقكم مُـرَّ آلام
.....................................فسأقتله كى تحيـوا فـى أمـنٍ وسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فمأمأت الأغنـامُ وقـالـت نِعـم الكـلام
....................................ويحيا الذئـبُ وللثعلبِ المـوتُ الزؤام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومِـن اليـوم لحمنا علـى المكَّارِ حرامْ
.................................وسنُقَدِّمَهُ طواعية للذئبِ مشوياً وبالبرامْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د/ محمد حسن شتا ....استشارى الجلديه
بار الحمَّام بسيون غربيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق