غَضْبَةُ الْعَرَبِ !!
أخشى عليكم يابنى صُهْيُونَ غضبة العرب !
الإنتقامُ قد اقترب
هيا إلى جُحُورِكم ... فلتهربوا
لنْ يتركوا الأقصى بأيديكم
مسرى رسولَ اللهِ يلْعَنُكم !
والغضبةُ الكبرى ستُنهيكم
مازالَ عُدوانُهُم فى كل سَانِحَة ٍ
إذاً سنشْجُبُ ... أو نُقاضيكم
ضحكوا بملء سلاحهم وتكلموا
قالوا سئمنا من دعاويكم
لاتملكون فِعَالاً جِدُّ تُرْهِبُنا
القولُ منكم ونحنُ الفعل يكفينا !!
حسن رمضان ـ كبير باحثين بالوعظ بالأزهر الشريف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق