الصفعه
دار بنا الزمان
وتباعدت المسافات 
هي التي باعت 
حب لا يعرفه إنس ولا جان
كانت ك الدم يجري ف الشريان 
وحان اللقاء
جاءت على إستحياء
والدمع ينهمر من عينيها
تطلب الغفران
متلهفه الى حب وحنين 
أصابة النسيان
ف توارت خطواتي 
ومشيت بدون إستئذان
ف كانت الصفعه أن تبقى
بلا ذكرى بلا عنوان
بقلم ... حسين محمد صبرى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق