أغنية...و لا عمر الزمن
و لا عمر الزمن...
ح يقدر يداوى...
جروح الهوى...
حتى لو جايب...
فى أيده الدوا...
بطعم الشهد...
برضه ح يبقى أسا...
من كتر غدر الحبيب...
اللى تملى بيحوله لمر...
فا أستحاله في يوم...
ح يتحول لعسل...
دى العيون ياما...
شافت أنواع غدر...
حتى الدمع...
فى المقل نشف...
و ما بقاش ينزل...
علشان يجرح الورد...
اللى على الخد...
ده هو كمان ذبل...
من كتر ما الحبيب...
خان ليا عهود الهوي...
ده ما خلاش في لليلى...
و نهاري وقت للندم...
من بعد أيام عشق...
عيشتها بغرام انا...
و ألأحضان اللي كانت...
نايمه فى حب و هنا...
و فرشه رموشى...
كابساط للأمل...
و براعم أحلام لسه طالعه...
عايزه تشم بس الهوي...
و بتطلع على شكل قبلات...
بشفايف حب...
سكرها الهوى...
و يا ما مشينا...
و مش بأيدينا...
و مش شيلانا رجلينا...
من كتر الجوى...
و احنا اقفين فى مكانا...
نتذكر فى اللى جرالنا...
من غدر و هجر و لوع...
لما كانت الضحكه طالعه...
من بين شفايف الحبيب...
دى كانت بتنزر بالهجر...
و ما كنتش شايفه أنا...
و حلو ألأيام...
الى غذت الروح...
و ألأحساس و الوجدان...
بحب و هنا...
و عمرهم ما خونو الحبيب...
و سلمو له القلب...
بمجرد لمسة يد...
و قالو أحنا...
وقعنا فى الهوى...
يبقى...
و لا عمر الزمن...
ح يقدر يداوى...
جروح الهوى...
حتى لو جايب...
فى أيده الدوا...
بطعم الشهد...
برضه ح يبقى أسا...
من كتر غدر الحبيب...
اللى تملى بيحوله لمر...
فا أستحاله في يوم...
ح يتحول لعسل...
مع تحيات شاعر الوجدان الشاعر السكندرى/على الطاووس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق