و القلْب ينْقر كالدُّفوف في الزّففِ
لعُرْس عُودٍ على الأكْفان ذي اللففِ
‘
مع قدم تَرْقص بانْتفاض لزيْج النُّهاة
وتَصْفيق أيْد لآخر ماس للكففِ
‘
فيا فَمّ أشْجي مِن المَغان بأحْزنٍ
تُراء الفروح إلى الدُّعاة ‘ بالشّففِ
‘
ويا عَيْن ألْقي من البكاء وبِينِه
إلى العِيان ‘ بكاء اللقيا بالعففِ
‘
و رُدّي بذَرْفٍ لكل وجدٍ بارك
بأنَّ الذّهاب ما يَخْل الوجْد بالطّيَفِ
‘
وقومي بنَعْيٍ يقول لحيّ الحاضروا
قوموا فحضر "الرُّوْح" الشَّاف للدّنَفِ
‘
أسرار مطوية ‘ بقلمي ‘ محمد سيد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق