انتظرتُ أحمرَها فلمْ ينزف..
.....
.
كلما كتبتني القصيدُ أنتظرها في آخر السطر....فلا تحضر..
أنتظرها أمام أجمل ذكرى بيننا...
وعند فستانها الأحمر .. .وقرب بنفسجاتها كانت تسقيها نورا و نبض تحنانا ونسماتها الأجمل...
.
.....وفي أحضاني فلم أشعر بروحها تنبت بين ذراعي ْ ..
..
وعند عيونها في مرآتنا لازال عليها سِحرها يُزهرْ ...
وفي.. على ضياء القمر حين يهب على شرفتنا فيعود أسود ...أسود...لم تعد هي.. بها يتزين...
..
و عند عطرها يبكي حرقة تكاد تجف أنفاسه... أخبرته لن تتأخر..
..
محمد زوين..
..الجزائر....

.....
.
كلما كتبتني القصيدُ أنتظرها في آخر السطر....فلا تحضر..
أنتظرها أمام أجمل ذكرى بيننا...
وعند فستانها الأحمر .. .وقرب بنفسجاتها كانت تسقيها نورا و نبض تحنانا ونسماتها الأجمل...
.
.....وفي أحضاني فلم أشعر بروحها تنبت بين ذراعي ْ ..
..
وعند عيونها في مرآتنا لازال عليها سِحرها يُزهرْ ...
وفي.. على ضياء القمر حين يهب على شرفتنا فيعود أسود ...أسود...لم تعد هي.. بها يتزين...
..
و عند عطرها يبكي حرقة تكاد تجف أنفاسه... أخبرته لن تتأخر..
..
محمد زوين..
..الجزائر....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق