عايروني مرارا كثيرة بالمحبة وهي السبب
او هي اصبحت عارا علي القلب تكتتب
حاكموني بالحرق واشعلوا النار في الحطب
و راحوا يهتفون مهللين بالضجيج والصخب
تامروا ضدي ونصبوا الشباك والحكم انقلب
خرجوا عليا شعبا لفيف وكانها ثورة الغضب
مهلا شعبي فالمحبة تجري ف الوريد والعصب
هي حملا ثقيل كسيفا من نار ومن شائه يهب
هي بذلا للنفس و الروح ونورا كالبرق والشهب
تتجلا في الضيقة كفعل النار ينقي الذهب
كفاكم ملامه وكثرة الكلام وشعارات وخطب
من كان منكم مفعم بالحب ياخذ مكاني وينصلب
بقلم /روماني مسعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق