الأربعاء، 4 يناير 2017

قصيدة/ يـلي حـــزنــك هـو هــمـي ...... كلمات الشاعر /أحــمد عبد الرحمــن صالـح


قصيدة/ يـلي حـــزنــك هـو هــمـي
.........................................
كلمات/أحــمد عبد الرحمــن صالـح 
.........................................
العــدل قـايـم ..ولــو طــال غــروبة
.........................................
مــيـن م الخـلايـق ..يـتلـفـح بـتـوبـة
.........................................
اللـيـل وطـال ..واهي كـترة كــروبة
.........................................
والخالـي فـينا ..غـرقان بين لغــوبـة
.........................................
مكـتوب عـليـنا ..نـدّاري في عيوبة
.........................................
والـصبـر فـينا ..مـدّاري في ذنــوبة
.........................................
والخـلـق عـمـيا ..بين سكـة هروبـة
.........................................
شيـطـان معـشش ..وقـتلنا بحـروبـة
.........................................
والحـق ضايع ..بين شـكـوة دروبــة
.........................................
حـتـي الاماني ..ســاكــنها غــيـوبـة
.........................................
آهين وآه يا زمان
....................
من قـسوة ركوبة
....................
وكأني مكتبلي أقابلك ..وبنفس الملاية
...........................................
سـلـطـانـة عـــايـقـة ..وللـحُــسن آيــة
...........................................
الفـجـر نورك ..وفي شـمـسك حـكايـة
...........................................
قــربــت مــنـك ..وفي النفــس غــايـة
...........................................
لـمـحـة حُـسـنك ..من طـرف الملايـة
...........................................
سـلـطــانـة قــادرة ..سـكـنـت هــوايـة
...........................................
ايـــوه بـحــبك ..وقـربـك مُنايا
..................................
والعــشق فيك ..جــنـة رضايا
..................................
منين ما تبقي ..هتلاقي خطايا
..................................
والنصر لازم ..هجــيبوا معايا
..................................
يا مصر دانتِ ..اُمي وحـماية
..................................
بعـشق جمالك ..واسمك كفاية
..................................
 مـــــــــــــــــــصــــــــــــــــــر
Image may contain: 1 person

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق