الاثنين، 30 يناير 2017

ربما اكون لك *بقلم(( السماء الباكيه))


ربما اكون لك او لا اكون 
فانا اضع الصمت بين يدى مهما يكون
واضع صكووك الحزن فى الضلوع
وامضى على حافة الجرف فى سكون
ويمر العمر منى وانااعترف ان قلبى يخوننى
وكان سبب جرحى ودمى الذى اصبح سيول
وقال يوما لا تبكى كفى تبكى على نفسك
اصرخ واقول ...اين انتم اايها الموجوعون
فانا منكم وانتمى اليكم
واقول قووووووووووووول
لقد مات الكلام.............واسأل
اين انت؟
اين انت؟
لأقول لك 
ربماأكون لك او لأ أكون
فانت من تضعنى فى تابوت الأموات
واحترق كبقايا وثن........من الأهات
وتأخذ رمادى تنثره على البحيرات
الذى القاه واسالها
هل ستكون لى واكون لك
فانا اضع الصمت بين يدى مهما يكون
والاسوف اكون تائهه على أثرى
لحين اقلع بئرين
بئر يروى الخلق
وبئر انزل به ليلا اطلب منه
الموت بين الاحياء
ولكن قلبى يخرج مع الفارين من الموت
فيا مالك الملك آآتى الأمر
ان اكون من امواتك وان كان بعيدا قربه
ربما اكون لك اولا اكون
 ****بقلم(( السماء الباكيه))****
Image may contain: one or more people

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق