من مذكرتي (لك )
كوني ملاكا في نهر اشواقي
فكلانا اغتسل بماء الحب وتعمد
وارتقى فوق رمش الحنين
دمعا لا يذوب
في صمت الغيمه ...
وظلها الحاني ....
كانت تظلنا دمعه
حينما افترقنا
ليس فيها الا لونك
وهمسك وقبلة تاهت
كانت ستكون لك
كما هو اللحظ
يحرك مشاعرنا بومض
كنت انتي ملاك نائمه
وذاك الندى المترف فوق هالك
كان كالؤلؤه....
خذي مني خياله
بالافق هناك قصة تحكى عنا
بأنك اميرتي
وانا من ذاك الطائر ريشة
على تاج صار بجمالك
لون مولده......
____________________خالد مزيان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق