غربة
عيناها ترسلُ انعكاساتها نحو الأفق- رغم الغيوم التي اكتستْ لونها الأحمر- محملةً بالحيرةِ والحنين، تنتظره بحرقةٍ ولهفة. رفعتْ رأسها، تضرعتْ، تمتمتْ بالدعاء.
ثمة طيف في الفضاء المخنوق يردّدُ: أمّي...لاتجزعي، فأنا برفقتهم.
مصطفى الشحود/ سورية.
عيناها ترسلُ انعكاساتها نحو الأفق- رغم الغيوم التي اكتستْ لونها الأحمر- محملةً بالحيرةِ والحنين، تنتظره بحرقةٍ ولهفة. رفعتْ رأسها، تضرعتْ، تمتمتْ بالدعاء.
ثمة طيف في الفضاء المخنوق يردّدُ: أمّي...لاتجزعي، فأنا برفقتهم.
مصطفى الشحود/ سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق