أنا وبشرى..!!
أنا وبشرى لحد الآن مانفذت خياراتي..!!
وماهمني لحد الآن بينا بعد المسافاتي..!!
فبشراي وإن بعدت تلوذ بسيرتها كل الحكاياتي..!!
لأن هذا الحب كان أقوى من أي محطة..
من محطاتي..!!
تلك التي قد مررت بها لتصبح هي الآن..
كل أحتمالاتي ..!!
وإن جادت لي الأيام بنظرة لها فيما سوف..
يكون آتي ..!!
فما أظن بأن في هذه الدنيا رجلآ سيكون ..
مثلي منتظرآ لتلك اللحظاتي..!!
وأنا الذي مذ أن رأيتها وأنا لحد الآن بتلك..
المعاناتي ..!!
لأنني قد عشقتها بكل مالل العشق من هذه..
الأشواق في العباراتي ..!!
أتمناها أحتياج . . .
وحنينآ بأمتزاج . . .
وشوقآ وهاج . . .
يعصف بهذا القلب من مكاني لتلك البلاد..!!
التي قد كانت بها وماتمنيت سوى أن يكون..
لنا ميعاد ..!!
لنلتقي به أنا وهي وهذا الأحساس الذي قد..
غلب العناد ..!!
يازهرتي البريه التي ماخلق غيرها وما رأى..
من قبلها الكثير من العباد ..!!
فهي بكل حقيقتها وكل ما فيها لتجود ..
النفس الآن لها بذلك السهاد..!!
ياأمرأة أحبها وأعشقها ولا أطيق فيما بيننا..
الآن كل ذلك البعاد ..!!
كوني معي فما خلق الحب في هذه الدنيا..
ألا ليكسر الأصفاد ..!!
بشراي.. وإن كان اللقاء يغلبه البعاد فيما..
بيننا فأن له معي أرتداد..!!
لينتشل هذا الفراق من مكانه وليزيح عن..
تلك المسافات الأفراد..!!
وليلتقي هذا الطريق بفاتنتي تلك التي ..
كانت تستحق أن يكون لها معي هذا ..
الشغف وهذا المراد..!!!
خالد العامري **
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق