جرحه ف قلبه وكمان بيطالبه انه يبعد عنه ويفارقه.
مع الرغم اخلاصه ليه وحبه لكن فجأه اتغيرت ملامحه.
كان بيعزه وبيعامله زى افضل شئ عنده .
نزلت دموعه ع خده وكان انه حقيقى بيخاف عليه ويحبه.
لكن ف حاجه خالته يستغنى عن حبيبه اللى عايش معاه طول عمره.
ولو قولنا الظروف موجوده مش عنده لوحده طب ضعف النفوس دا حبيبه ومن زمان معشره.
ساكت مش راضى يقوله ع سر بعده عنه والصدمه اللى اثرة ع عقله.
وبعدها فارقه بعد ما كان مشوار طويل يسعده ويكون سر سعادته.
لكن سؤال وداير ف زهنه بعد ما حبه والأيام كانت شاهده ع احترامه ليه وصدقه.
لكن الاجابه مش عنده الاجابه موجوده داخل قلبه انه حقيقى حب ومش قادر يتخلى عنه.
حتى لو ف يوم طلب يبعد عنه هايفضل صورته داخل قلبه.
مع الرغم جراحه ليه وظلمه لكن يحبه ويقدر عشرته معاه وسنين عمره.
بيواجه الدنيا لوحده ولسه ف انتظار كلمه منه عشان ف يوم يرجعله وينسى قسوته ليه وظلمه.
امل بعيد لكن شاغله ومسيطر ع إحساسه ومشاعره ومستعد يدفع التمن مقابل انه يرجعله.
احساس غريب وشعور لذيذ عمال بيراوده لكن نقول النصيب واللى ربنا كاتبه.
لكن هايفضل الحب داخل القلب وصوره محفوره داخل فكره.
الشاعر طاهرمختار
شاعرالعصر..تحيامصر
طنطا..كفرالزيات.اكوه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق