ماذا أقول ونار الشوق تحرقني
والقلب فوق جمارها يتقلبِ
ماذا أقول وروحي تشتهي قُبلاً
من فآه حُبي وكل يومُ أُصْلبِ
ماذا أقول لروحً وسط حسْرتها
فوق الجراح تخط حرفي وتكبِ
قدري هوآه ولآ أعْترآض لخآفقي
لا لَسّتُ أبحث عن براق لأهربِ
كم ناجذ الشوق اللعين جوارحي
حتّى رأيت الموت منهُ أقربِ
قالوا خُدْعتِ قُلت لا في عيتهِ
أبْصرت حُبّي وعينهُ لا تكذبِ
يرنو إليَّ بمُقْلتاهُ كما رنتْ
جؤذرُ وسط الأركْ لربربِ
بقلمي : ثُريا العُبيّدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق