انااااااااااااا شهريااااااااااااااااااار
*************************
انا شهريااااااااااااااااااار.....فارس مغوار
في العشق............... لا يشق لي غبار
نظراتي ......سهام ...............من نار
تخترق القلوب..... وتخطف ..الأبصار
صلدا قويا..... قلبي من الفولاذ لا ينهار
تعشقني .......الحورالعين....... الأخيار
ومليكات الجن.
..............التي تسكن في أعماق البحار
وأميرات الإنس
......... ملكات الجمال ..الحسان الأبكار
ساحر جذاب مبهر............حد الانبهار
أسبر الأغوار............وأكشف الأسرار
وبنظرة من عيوني ...........أقرأ الافكار
أعشق خضوع قلوب
......................مليكات الجن الأشرار
يطلبن النعيم .بالاحتراق
...........بجحيم عشقي ......الملتهب نار
فاحترسن .يا أميرات الإنس.
........................... قبل اتخاذ القرار
بالاقتراب
............. فعشقي هو..... الجنة أو النار
..... أنا شهريااااااار كالربيع.............
***********************************
عند مقدمي تغرد الطيور
........................ وترقص في الأوكار
وتفوح روائح الياسمين والعطر
.............................. وتتفتح الأزهار
وتورق بالخضرة
.............غصون الأشجار.وتزين بالثمار
.....انا شهرياار..كالبحار.................
************************************
في داخلي ..كامن الدر.. ....في قلب المحار
وأمواجي متلاطمة.......... وريحي إعصار
مدمر.............عندما.......كبريائي يستثار
تعشقني عرائس البحر .......
....................ومليكات الجن دون اختيار
.........انا شهريار ... كالسماء................
************************************
تدور في افلاك عشقي ..نجوم الهوي
........ووجوة الصبايا الحسان كأنها ا لأقمار
وتشرق من داخلي شموس الحب
..........بأشعة تسري في الكون دون انكسار
وأقماري تنير ليل العاشقين
..........وطيوري تصدح بالحب في الأسحار
أنا كالسماء الصافية تخلو
............من شهب النفاق ونيازك الاستكبار
وليلي بهيم سرمدي لا ينجلي
.............................عن قلوب الاشرار
وقلمي في الحق.............. هو سيفي البتار
.أدفع بة الظلم................ويثور مع الثوار
فارس بأخلاقي ..
..................كريم بعطائي
.........................سخي جواد بلا افتخار
انا لغزا أعجز العقول .....اسمه شهرياااااااار
*****************************************
بقلم الشاعر / متولي لاشين ......25/8/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق