حملت أشعاري....في أدب وفلسفة
د.الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي).....(فئة النثر)
.
.
.
حملت أشعاري على ضفاف الذاكرة
نهر بعيد من مخيلتي
مصب الروح في الظلال
حملت أشعاري على دمع السنين
وإن تساقطت
تبقى معانيها.كترسانة تجبر المفكرين
.
.
.
حملتها على مشقات الإغتراب
حملت أشعاري على ويلات الحروف
بكل غربة قصيدة
تسقي النهر من جديد
.
.
.
حملتها على اتقاد التاريخ
نبراس فلسفاته
مشعل القصيد
تلك عناوين الحب والروح
نزعت من القوافي معانيها
لأنثرها ذاكرة من عصر الأساطير
أيبقى الدمع في الحلم
أم يبلغ الصفحات والأقلام
.
.
.
حملت أشعاري ولن أسقطها بالفراغ
الفراغ عندي غربة قاسية
لم.تع إنسانية ودروبا
بل خذلانا بين القيود
هذه قصيدتي
وتلك حروفي
وهذا منبري
قلائد من خلود
.
.
.
توقيع...د.عبد القادر زرنيخ
د.الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي).....(فئة النثر)
.
.
.
حملت أشعاري على ضفاف الذاكرة
نهر بعيد من مخيلتي
مصب الروح في الظلال
حملت أشعاري على دمع السنين
وإن تساقطت
تبقى معانيها.كترسانة تجبر المفكرين
.
.
.
حملتها على مشقات الإغتراب
حملت أشعاري على ويلات الحروف
بكل غربة قصيدة
تسقي النهر من جديد
.
.
.
حملتها على اتقاد التاريخ
نبراس فلسفاته
مشعل القصيد
تلك عناوين الحب والروح
نزعت من القوافي معانيها
لأنثرها ذاكرة من عصر الأساطير
أيبقى الدمع في الحلم
أم يبلغ الصفحات والأقلام
.
.
.
حملت أشعاري ولن أسقطها بالفراغ
الفراغ عندي غربة قاسية
لم.تع إنسانية ودروبا
بل خذلانا بين القيود
هذه قصيدتي
وتلك حروفي
وهذا منبري
قلائد من خلود
.
.
.
توقيع...د.عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق