،أزهاري عطِشة
في حديقة ذاكرتي ،
ترويها دموعي
في غُربتي!!
...............
تحت تلك الشجرة
كانت إرجوحة ،الطفولة
إقتلعوا الشجرة ،
لكن ألأرجوحة لازالت
تتأرجح في ذاكرتي !!!
...................
هكذا تمضي مسرعة
ثم تتلاشى
كأالشمس عند
غروبها ، الحياة!!!
'' ''
بقلم /محمد يوسف /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق