رسالة بأبعتها لكل قلقان.
و القلق مخليه مش شايف.
لأن أوقات العيون بتبقى مفتوحة.
لكن القلب خايف.....
ربنا ..
هوا إللى بيحرك التاريخ.
و هوا إللى بيرفع الممالك و الشعوب.
و هوا إللى بيطمن القلوب.
إدرس التاريخ و إنت تعرف
أد إيه مر عليه من ظلمة و جبارين.
عتاة متشددين.
و فى ثانية تلقاه من الراحلين.
و كل إللى يسجله التاريخ عنه.
إنه كان من الظالمين.
لكن التاريخ
لسه بيمجد المصلحين.
و العلما و المبدعين.
و قبل دول و دول
الأنبياء المبشرين.
إللى عرفوا الناس بربنا.
بعد ما عاشاوا سنين
فى ضلالهم متغربين.
و ياما أفكار إنتشرت
و مرت على البشرية.
جه وقت
كان الإلحاد ظاهرة عالمية.
و جت اوقات
اصحاب الدين الواحد
قاموا على بعضهم.
و بعد سنين رجع الود بينهم
و نشروا السلام فى الدنيا.
كل القضية..
إن ربنا
عنده الماضى و الحاضر و المستقبل
لحظة مععدية.
و الف سنة عنده بيوم.
و إرادته فى الآخر
هيا إللى نافذة
و هيا إللى عالية.
يعنى نحط إيدينا على خدنا و نستنى..
لأ.. لأ
إنشر الخير قد ما تقدر.
و إعدل المايل فى حياتك
و ربنا يققدر.
و إبذل أقصى طاقة
إللى يتعمل فى سنة
إعمله فى ساعة.
و إللى يتعمل فى ساعة
إعمله فى ثانية.
و عممر و أنشر الجمال فى الأرض
و إن كانت فانية.
و قول كلمة حق مهما كان تمنها.
عشان ذكراك تبقى حلوة فى الدنيا.
و إرفع راسك لفوق ..إوعى تطاطيها.
و إفتكر دايما
إن الدنيا ربنا إللى بدعها
و هوا إللى لسه ممشيها.
إوعى تصدق
إن حد غيره
إللى متحكم فيك
أو فيها...
عجوز غاوى شعر
مرقص اقلاديوس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق