إليك سيدي
موطن مهجتى وتكويني
حديثك العذب يامشتهى العمر
يتناثر كالعطور فى شراييني
شذاه إمتداد لعصوري
نديا نقيا
أخبأ فيك تكويني مثير كالجنون
أنيقا أنت حبيبي
تعتق الشعر صبابة
تعتق الحب كالمخمور
ترتب فوضى إنتظاري
تلملم شغفى كالأمير
ترضى غروري
تلثم من شفتى نجوم حنينى
وسحر حديثنا المثير
وكيف يبتكر الليل غيث العبير
من لجة الهوى المستجير
أحبك
وقدري أن أراقص ظلك وحيده
ف دعني أفجر ثوراتي
لا نبالي لوم اللائمين
فقد ضاق صدري
بحبي الكبير

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق