حوارٌ ........................... وموسـمُ العـيـد
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
ريشة وقلم / علي حيدر
,،،، ،،،، ،،،، ،،،،
في السوقِ حُـبٌّ .... لأولِ نظرة
مُتأخّرا" .. جاءْ
مَزيجا" ..من الذهـولِ . والحسـرة
لديكِ ولديّ .. عـلى السّـواءْ
كان حوارُ عـيون :-
** أنتِ :- ( لِمَ لَم تكن لي ) ..؟
# انا :- ( الآنَ تظهـريـن ) .. ؟؟
** :- ( فـديـتُـك .. وماذا بوسـعي ) ؟
# :- ( مِثـلـكِ جديـرةٌ بإحترامي ، ليس حُبي فحـسـب )
** :- ( أرجوكَ .. لا تؤذِني بمُجرّدِ .. فِكرة ) .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عيـنُـكِ إكـتـفـت بعـيـني
لكـن عـيني ....
أبصرَت .. كل شيءٍ فيكِ
أين كنتِ عـن ناظري فيما مضى ؟
اُفٍّ لها .. مِـن حـقيقةٍ مُـرّة
خُذي .. في سـَـلّةِ قلبي :- (لهـفـتي وإنبهاري) ..
معَ ما تَـبـضّعـتِ للعـيـدِ ..
مِن .. (كيكٍ وشوكولا )
وكلاهما قـد غارَ منكِ .. !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بِتّ أتردّدُ على المكانِ
عَلّي .. أراكِ ثانية"
عَلَّكِ .. تُعاودي الكَـرّة
السـوقُ .. ماكان أجملهُ بكِ
لا أشـكّ ( للحظة ) : -
أنّكِ .. مُشـتاقةٌ مِثلي .
منذ إلتـقـينا .. صُدفة"
وكنتُ لـكِ .. صَدمة"
ولي ... كـنتِ حَيرة
ولا زلتِ ...
فمرآكِ قاسٍ ..
وأقـسى منهُ .... أن لا أراكِ
صدفةٌ .. ولا أجمل
عَـلها .. لـيـسـت بآخِرِ مَـرّة ..
ليـتها ........ لا تكـن آخرَ مَـرّة .
,,,,, ،،،،، ,,,,,

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق