عطاء وحبا ...
على حافة الآمال أرمي .. بالنفس حول دنيا أحب أن أحياها
أرتدي ثوبا من البياض لأصحو .. على جنان الحب لأكون في ثناياها
هل أبقى هكذا بالعمر حالمة .. تضحك بالنوم وتبتسم لرؤياها
وواقعي يكاد يطبق على نفسي .. وتلك أوجاع روحي وما عداها
سأبقى أعيش لحلمي ففيه أنا .. أكون نفسي وحتى نفسي صرت أنساها
أطير في سما العشق حالمة .. كالطير يحط ويرحل في سماها
تلك أنا حتى ولو دمعت عيوني .. عطاء وحبا فهما لحياتي معناها
بقلمي .. فرح دهيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق