الى متى ياقلب ستغفر له
الى متي تنتظر منه حبه
الى متى تتغافل عن جرحه
ألا يكفيك لامبالاته
ألا يثنيك عنه جفائه
لما لا تنسى وجوده وقساه
لم لا تبعد عنه و تتجه لهواه
لم تصدق وعده وتتقبل شكواه
أتبقي على حبه و دوما تتمناه
لم تعد تهمه يافؤادي انساه
اوقف شوقك وكف عنه مناجاه
لاتصدق ان عيونك وحشاه
دموعك تنزف وشوقك لا يراه
أأنت قلبي أم قلبه الذي رماه
Azza Hozayen
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق