الخميس، 30 مارس 2017

أيها العنيد بقلم / سماح سعد

ايها العنيد
يا هذا ؟ماذا أريد ؟وماذا تريد. ؟
وهبتك قلباً فى حبك شهيد
وانت تقول ..هل من مزيد؟ 
منحتك قلبى.. الا يكفيك أيها العنيد؟ 
فجن جنونى من تماديك
فلكلانا حب مختلف
فانت تريد ..وتريد . . وتريد
وانا غير حبك لا أريد
فلا تترك قلبى وحيد
فأنت مغرور بحبك وانا حبى فريد
ولو فرطت فى قلبى. .
ستجد منى عند عنيد
وبغرورك هذا ستبقى وحيد
فلا تنتظر منى المزيد. 
اعاقب نفسى ببعدى عنك
ولو غبت عنى 
ستجدنى قبلك
بعيده بالتأكيد
سماح سعد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق