الأربعاء، 21 سبتمبر 2016

؛؛؛ سـأرفـع لك رايـات العشـــــــق ؛؛؛ بقلم / عبير الجندى::•ღ همسـღـات اســــتثنائــღــة ღ•



؛؛؛ سـأرفـع لك رايـات العشـــــــق ؛؛؛
***************************

أوتـدرى يا سيد حرفـي..
أنه يقتلني أنين الانتظار فطيفك يداهمني ... فلا مفر لي ....... حيث الهروب منك واليك ... 
أوتـدرى يا سيد قلبـى ..
أنك الأمل .... والحب المولـود... 
أنك الوطن ... وكل الحـــدود...
سأنتظرك أيها الفـارس النبيـل ... لأستوطـن قلبـك ... وكيانـك 
سأنتظرك لأبوح بهمساتي وحبي ... سأستمد حياتى من بين أنفاسـك
أيـا فـارس كلماتـى ..
أمنيةٌ أتأملهـا... تـراود أفكارى ... أحب عن مرفئ هادئ بين عينيك
فلتغمـرنـي بحنانـك وغرامك ....سأصبح بين شاطئيك أسيرة حبك 
أيهـا الأمير المتوج فوق هامات أبجديتى
سأنتظرك ... لتروي ظمئ مفرداتى .. وتُحرك كل السكون من دفاتر أشعارى
أيا فارسى سأرفع لك رايات العشـق.. وأعلن للطيـر والنجـم عن استسلامى
يامـن حركت كـل مشاعري... 
أنـت عنوان قصيدتي.أنـت قافيتـى... فليس لغيرك شدت وسطـرت كل أبياتـي
إمنحنى الحب بـلا حـدود بلا تكلف...عِدْنى أميرى ألا تفارق بالهجـر أوطانـى
سأمضي بين يديك في حضن الأمـان ... سأسير خلف خطاك يا أروع مافى حياتى
سيـد أحلامـى ...
لن أعشق سواك ....إليك كل طقوس العشق والهذيان .. 
إإسرنى بحبـك .... فأنت من ملكت الروح والواجدان..
يامـن ترجمـت لهفاتي ولوعاتي .. لملم مشاعري واحملنى على صهوة عشقك .
قد أسكنتك بين الوريد وبين الوريد .. فـلا معنـى للحيـــاة إلا بحضـورك .
بقلم / عبير الجندى
ღ•::•ღ همسـღـات اســــتثنائــღــة ღ•::•ღ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق