وبعد ذلك ،،،قالت
يكفي ما تسببت لي من الم
فأنا ذابت سنيني
مثل الشمعة
وأنبرت أيامي مثل القلم
كيف لي أن أعيش
بلا أمل،،،
وكأنني في دوارة العدم
أسمح لي أن أذهب
بعد أن أنفض غبار الهوى
وما كنت أحمله من وهم
أعطني حريتي
ولا تصب عليَّ بعض الحمم
أنا تحملت الكثير الكثير
وأصبحت من أجلك
بكل شيءٍ أُ تهم
أطلق سراحي من سجن هواك
فبراءة الحب ،،،بعد العذاب
سأرفع بعدها أنا العلم
أحدثُ عنك جميع العاشقين
أقول لهم ،،،كان صرحٌ كبير
وبلحظة خوفٍ
سقط الهرم
ابو رؤى قاسم الدوسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق