بعنوان : صدفة
رب صدفة خير من الف ميعاد وماكنت
اعمل لهذه اللحظة حساب حين التقت
عينانا فى صمت واشتياق وماشعر
سوانا بإحساس من الحنين كانسائم البحر
يمر بين قلبين متهافتين على المحبة
وياله من قدر بين الطرقات والسفر
امحبة
فى الغيب بين العشق والهوى ام جرح
غليظ فى الغيب مرير أرى فى عينيها
اشتياق وحنين وايضا آرى بينهما
حزن دفين استكون ملهمتى وفى الفؤاد
ستكون ام ستكون لفؤادى خنجر مسموم
ويا لهذه الظنون تراودنى ولاتتركنى أنعم
بالقلب المفتون من حسنها وبفتونها
المنشود لست ادرى أأحبها ام اغلق على قلبى
واظل على اطلال ذكرى مازالت
فى الفؤاد موجود
بقلمى : محمد خضر حسن رزق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق