لست أنساك
متى الزمان
يصفو لعيني
حتى اراك
ويشدو لك قلبي
أنك في مخيلتي
حتى أن شب
صبايا الامي مني
لست أنساك
فأنت في حقول
هوايا الربيع
بك يزهوا
قد ذاب الحنين
في الفؤاد
والحب فاض مني
كيف أنساك
وخيالك ساكن دربي
حين القاك
وترى الحنين في مقلتي
سابقات خاطري في شفتي
فتراعيني ولا تقوى على
غض أجفانك عني
بقلمي
شريف الدسوقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق