لَـيتنـــي
********
والله مَا شَوقِك يَغْلِـب شَوقِي
ويَاكَمْ جَرْجَرنِي الشَوق
مُذُ. رَأيتكْ
وليتني كُنتُ نسيماً..
لَـعبـأت جَوفي عِطراً عتيقاً..
وفي التو..أَتَيتـِكْ
وكتبتُ إسمك في فَضائي..
وجِئتُ بِمـاء زَمزم..
وأعطيتك
ودَعوتْ الرحمن ..
سَلمتَ..ونَبض قلبك
.وفديتك
..................... ......
وشاء ربي أن تَطلُي..
ذات مَساء عَاطر ..
فرأيتك
وطَـرقْتُ بَابِك قاصداً. .
.لمشاعري بَـوحـاً
فَناديِتك
فإذا بشوقِ فَـاقَ شَوقي
فَحلَ بي خَجلٌ..وقُـلت..
اوقد هَويتك
فإذا بِكفك مُمْسِكاً كَفـْيِ..
يَضُخُ دِفْئــاً..اسكرني
فما رأيتك
حتي أتَـانِي هَمس صَوتٍ ناعم ..
كان يأتيني بأحلامي..
فكان صوتك.
عليه أَفقتْ وحكيت لي عما لديك...
وعما لدي ايضا..
حَكَيتك
من بعدها..ماشعرت ببرد..
ولا جاء علي يوم ..
فيه نسيتك
ولذا ..من دون النساء..
إليك جئت.ومن بينهم...
إِصْطَفَيتُك
وأسْكَنتكُ لُبَ قَلبي تَفَرُداً..
وإن يفعل بي الزمان ..مايفعل..
ما نَسيتُـك
ولا مَشاعِرك الحُبلي حَناناً..
ورِقَةً ..والتي..
أنستني ما هو دونك ..
وأكثر من ذلك..
غَمْرتِني طُهراً..
وأَنِسْتِني
بقلمــي
هاني هاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق