ثَملِاً....؟
بقلم الشاعر
#أكرم أبوهديب...
لا لَسْتُ كَذَلِك...
أَتَرَنَح نَعَم....
وَلَكِنها لَمْ تَلْمِسْ شَفَتاي...
هِي نَظْرَة مِن عَيْناها....
فَعَلَت فِعْلها بقَلْبي...
ضَبابٌ أُحيط بِفِكْري...
عُطْرِكِ...
أَنْساني طَريقي...
تُهْتُ...
أَبْحَثُ عَن شَمْعَتي...
تَكْشِفُ شَيء مِن ضَبابي...
أَيْن أَنا....
إِبْتِسامَتِك...
تُذيب ذِكْرَياتي...
تَزْرَعي لَحَظاتك في لَحَظاتي...
ضَحِكاتِك...
تَعْصُف بِكِبْرِيائي...
لا تَقْتَربي...
يَكْفيني عَبَقُ أَنْفاسُك....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق