(ليلة عيد )
وماتت ضحكته هو
فى ليلة عيد
كانت لابسة
جديد فى جديد
وكان واقف بيستنى
وطالت وقفته
غنَى
فى كتمانه
يا ليلة العيد
يا ليلة جميلة
ومآنسة
حبيبتى تساوى
مية أنثى
وكان حابس
كلام فى وريد
خلاص شافها
لكن فى الإيد
يشوف ايد تانية
ماسكاها
وضحكتها
كانت بتزيد
ساعتها عيونه
شايفاها
لكن عقله
ماليه تحريض
يا واد روح
شوفها واكسفها
وقوله انا كنت
أعرفها
لكن قلبه
ما كانش سعيد
وقال دى باعتنى
بالساهل
ورب الكون
ما تستاهل
تكون حتى
كلام فى وريد
وحبس فى دموعه
من جوه
وشد الخطوة
وبقوة
وماتت ضحكته
هو
فى ليلة عيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق