هدم الجدار
كيف هان الآن حبي
كيف اسدلت الستار
إن يكن اخلاصي ذنبي
ما بأيدينا القرار
أين من عينيك قلبي
كان عشقا أم شعار
فأتخذت اليوم سترك
دون حق الإختيار
هل ألوم اليوم عشقي
أم سيكفي الإعتذار
اعتبرت القلب بيتي
اعتبرت الجنة دار
لست أعلم أن قدري
ف. الهوى هدم الجدار
بقلمي....طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق