قَدْ أكونُ الْيَوْمَ عاشِقْ
وَغَداً رُبَّ صَديقْ
فأنا في الحَبِّ صَادقْ
وفؤادي كَحَريقْ
فإذْكُريني
وإحْفَظي ما كانَ سَابقْ
وإذكُري
كَمْ كُنْتُ في الشَّهْدِ غَريقْ
أُعْذُريني
أنْتِ يا أَجْملُ ذِكْرى
لَمْ أُنافقْ
بل حياتي للطريق ...
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق