أحبك مثلما تحبينى
يا طائر الحب الجميل هل أرسلت لحبيبتى
مرسولاً للحب وطبعت قبلة فوق الجبين
القلب يشعر بالتوحد دونها ولا أعرف
الحب سواها وجوارها العقل والقلب يستكين
هزمنى الشوق فأرست إليها الرسائل تباعاً
لعلها تأتى لمحرابى فعساه القلب قد يلين
لماذا دائما أراك عن قلبى بعيدة هكذا ؟
لماذا الصمت الدائم ألازلت بالخوف تشعرين ؟
لا لن أتعنت يوماً معك ولن أبكيك وعهدى
أن أصون قلبك وأحبك على مر السنين ..
*** **** ***
حبيبى أنت المتيم به قلبى ولغيرك أبداً
لن أعشق وستظل أنت الأوحد بل والأخير
لست أبغى سواك فأنت سعادتى الغامرة
وقربك هو الغاية فأنت تعطى لقلبى الكثير
ماذا أقول لك لتصدقنى فانا أخجل منك
ولكنى أهواك وقلبى عاشق لك بل أسير
دعنا ننسى ما مضى ولنحيا سوياً حياتنا
فلم يعد ينقصنا شيئ وقلبى إليك يسير
أنت من دون الرجال حبيبى ومليك عمرى
وستظل فارس أحلامى وغرامك هو الأثير ..
بقلمى / الفيلسوف ( على محمد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق