حين أتت ،،،
وطرقت الباب. في السر ،،
كانت تحمل في كفيها
زهرة الربيع
وعمر الورد الندّي
وسنين العمر تجري بي
طرقةٌ أُ خرى،،
فيها موسيقى الحياة
أفتح الباب ؛ ياسيدي
فأنا من كسرت طوق الأحزان
وأنطلقت تبحثُ عنك في كل مكان
واهمةٌ أنا،،!!!!
دمي محملٌ بأثقال الخطى
أسير عبر أزدحام الرؤى
تراودني الأفكار،،،
بخطورة الأسفار
ومشقة الطريق،،،
كيف لي أن أجدك،،،!؟
وتارةً أخرى علني أجدك
افتح الباب،،،
دعنا نوحد كأسنا،،،شعرنا
مرحبا،،،
أهلاً،،،بعشق الطفولة
وحلم الشباب
ذكريات ٌ عابرة
لها طعم البنفسج
أبو رؤى قاسم الدوسري

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق