السبت، 23 أبريل 2016

دخلت حياتى صدفة .. بقلم الشاعر / أبو أدهم الفيلسوف

دخلت حياتى صدفة ..
بقلم الشاعر / أبو أدهم الفيلسوف


منذ زمن ليس بالبعيد دخلت حياتى صدفة
فصارت الدنيا جميلة وأصبحت هى دنيتى 
حسناء الوجه جميلة الخصال خمرية والشفاه
وردية تزيد جمالها ومعها زادت فرحتى 
هى المعشوقة التى إنتظرت طويلاً لأجدها
لأكمل معها حياتى وتكون سبيل سعادتى 
كلما أقبلت عليها رأيت البسمات بمحياهاً 
فتفرح نفسى وأدنو منها لأرسم لوحتى 
أيتها الجميلة التى لا ترى سواها عينى 
لا تهاجرى أو ترحلى يوماً عن مقلتى 
أحبك وهل بعد هذا الحب ستجدى غيرى ؟ 
لا أظن أنك قد تجدى من يعطيك قدر محبتى 
أنت أسيرة لقلبى وأرى الحب فى عينيك
كلما أقتربت منك فلا تبتعدى فتزداد لوعتى 
لتُسقينى من عينيك وشفتيك خمراً أنسى به 
العالم ولا أتذكر سواك أنت يا معشوقتى 
أهواك والقلب صار متيماً بك وحدك 
وأنا الآن أكتب لأجلك قصيدتى محبوبتى ..
بقلمى / أبو أدهم الفيلسوفدخلت حياتى صدفة ..

منذ زمن ليس بالبعيد دخلت حياتى صدفة
فصارت الدنيا جميلة وأصبحت هى دنيتى 
حسناء الوجه جميلة الخصال خمرية والشفاه
وردية تزيد جمالها ومعها زادت فرحتى 
هى المعشوقة التى إنتظرت طويلاً لأجدها
لأكمل معها حياتى وتكون سبيل سعادتى 
كلما أقبلت عليها رأيت البسمات بمحياهاً 
فتفرح نفسى وأدنو منها لأرسم لوحتى 
أيتها الجميلة التى لا ترى سواها عينى 
لا تهاجرى أو ترحلى يوماً عن مقلتى 
أحبك وهل بعد هذا الحب ستجدى غيرى ؟ 
لا أظن أنك قد تجدى من يعطيك قدر محبتى 
أنت أسيرة لقلبى وأرى الحب فى عينيك
كلما أقتربت منك فلا تبتعدى فتزداد لوعتى 
لتُسقينى من عينيك وشفتيك خمراً أنسى به 
العالم ولا أتذكر سواك أنت يا معشوقتى 
أهواك والقلب صار متيماً بك وحدك 
وأنا الآن أكتب لأجلك قصيدتى محبوبتى ..
بقلمى / أبو أدهم الفيلسوف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق