وأكتب علي لوحات حياتي
مواقف أحزاني وابتسماتي
أسطر كل الأشياء
الماضي والآني
يفتش عني الماضي بلا اعياءي
يدق الآني باب لوحاتي علي استحياءي
وكل لوحة رسم بابتهاجي أو رسم الاحزاني
وحين تداعبني الكلمات اناملي والرسوماتي
يخط القلم الماضي بلا آني وكأنه مجبر الإحباري
عبثا اجاهد برسم الورود والإشراق للحاضر بلا اوجاعي
وخط الماضي ماضي المداد بلا مانع وكأنه قدر و مسلماتي
ما أصعب أن تأسر بلا قيد أو زمن فالمأسور هو فارغ الامجادي
بقلم /عبد المقصود إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق