لقلمى
دموعاً وإبتسامات
إن غبتى سال
حبره دمعات
يلملم الحزن داخله
وينثره على الأوراق
للحزن والبعدإعتراضات
وإن التقيناولو لبضع دقائق
أو حتى -- لمجرد لحظات
يسطر للأمل والحلم جسوراً
حد السماء بالأحرف والكلمات
و يتراقص والفرح --عازفاً
لأجمل ما للسعادة من نغمات
فإقتربى ياحُلم يا أغلى الأمنيات
فالقلم يأبى حد الجمود والإنكسار
أن يصف ما للبعد من جراحات
ولايحتمل القلب يعمرى إنتظارك
فحينها يرفض حتى سماع دقة الساعات
---------------------------------------
----------بقلم /عارف محمود


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق