قصة قصيرة..........
أول المساء......
على طاولة صالون الانتظار أسدلت قلاع كل الة ما بها تحتاج... سر حتفية عالم الحرف وما به التعبير و لمن يكون الاشارة و التصويب... فكر مشبع بكثير و بها الوقفة في الاختيار لما به الفرض في الذكر و التقديم......
فاجئها نادل الصالة عفوا هل انت راغبة في قدح شاي أو شيء ما يخفف عنها ذاك الرحيل الفكري.. ....
قالت مبتسمة شاي أن أمكن.. و كان الفكر رحل عن ما كان يحمل من كل ثورة بها تعج في أن تقيم بعض من الغاء سياسة الصمت اليومي....
أبتسم لها النادل !!! سالته لما تبتسم؟؟؟
قال غريبة أنت أيام و انا أرقب تواجدك حضور محمل بحقيبة مشبعة بكل ما يمكن أن يحتاجه رجل أعمال!!! أستغربت باسمة متسائلة ؟؟
ترى هل الرجل فقط من يكون رجل أعمال؟؟؟
رد النادل لا عذرا هو بعض من إشارة وصف لا غير ما حملت أي قصد.. ...
ردت مبتسمة لا تعتل الهم الوقت أضيق من أن نقيم التصريح على ما تحمل الاجابات..
شكرها و الحيرة تحيطه في ما به قصدها وما تحمل من فكرفي جعبتها...
أسترسلت في التفكير ذاك الذي كان و من لها رفض الاعلان أو النشر و ما حملته التبريرات... محاولةان تضع الحروف في منطقة واقعية الاحداث....
عالم بات اليوم يعتاش على التعليل و على صفصفة لا عنوان لها... هامت في رحب ما يحمل الفكر و بدئت تسطر ما تحمله من المعلومة عن ما به الفرض و الضرورة...
قاطعها النادل و هو يعتذر أسف أسف شاي أرجو أن ترتشفيه و هو حار يبدو انك بحاجة له!!!!
ضحكت مقهقهة وهي تحاور النادل ،ترى ما يمكن أن اقمت من تعليل لتواجدي اليومي هنا؟؟؟
قال : هي فكرة واحدة سيدة لا هم لك الا ما به القلم و نبضات الازرار بها تهيمي تمنيت أن أعلم ما تحمل كل هذه الحروف ؟؟؟
ابتسمت و هي تفكر ترى هل تشرح له؟؟ و أي بند من الطرح و البحث؟؟ و ال أي فكر به يمكن أن تشير ؟؟؟
ردت قائلة لا تقلق هو ما احمل من الحيرة اليومية أسطرها مع كل أول مساء لعل يوم أنت أو غيرك يروا ما به يمكن ان يغير الطرح للبعض، او قد يكو قوت لمن رغب المعرفة و العلم...... ذهب النادل و الحيرة على وجهه ترتسم ، ثم عاد وبيده صحن بسكوت و هو يقول سيدتي أرجو ان تبقلي هذه الهدية مني ربما تساعد على أن تخفف بعض مما به الحمل الذي بدى لي ثقيل...نظرت له فحة لما به التفكير بوقتها وماتحرر جعبتها...
اخذت الصحن و هي شاكرة له قائلة سأحاول يكفي أن فكرت ببي أنت ، فمن يفكر باصحاب الفكر انعدموا وهمهم كم يمكن أن يربحوا منه لا كم يمكن أن يستفيدوا من فكره...
رد النادل و هو يقول سيدتي ستتعبي أن لم تكوني متعبة ، حسب علمي أنت في إجازة استرخي و أتركي عالم لن يصلحه حال أرجو ذلك....
أبتسمت و اضعة يدها على راسها و هي تقول سأحاول، راحتي هنا في ما به احمل في الجعبة من بعض أثقال به وجب الاعلان ... اتمنى لك خير لما به ابديت من أهتمام...
رد عليها بل أنا سعيد أن ارى و اتعرف على سيدة مشغولة بي وبالكون... استرسلت مسائها و هي تقرا و تجمع الافكار لعل بها الليلة تحمل ما به يمكن أن تدير من نشربعض من الافكار...هو أول كل مساء لها حيرة و ينتهي برصيد لها يحمل الكثير و لعل الغير ما هام ولن يهيم في ما به تسجل الاقدار ان كان هناك قدر...على رحلة العلم تبقى تحاور اليوم و تسيرالاقدار..... مع اول المساء نادل كتب به وصفة مشبعة الافكار...
17\12\2017
أمال السعدى
أول المساء......
على طاولة صالون الانتظار أسدلت قلاع كل الة ما بها تحتاج... سر حتفية عالم الحرف وما به التعبير و لمن يكون الاشارة و التصويب... فكر مشبع بكثير و بها الوقفة في الاختيار لما به الفرض في الذكر و التقديم......
فاجئها نادل الصالة عفوا هل انت راغبة في قدح شاي أو شيء ما يخفف عنها ذاك الرحيل الفكري.. ....
قالت مبتسمة شاي أن أمكن.. و كان الفكر رحل عن ما كان يحمل من كل ثورة بها تعج في أن تقيم بعض من الغاء سياسة الصمت اليومي....
أبتسم لها النادل !!! سالته لما تبتسم؟؟؟
قال غريبة أنت أيام و انا أرقب تواجدك حضور محمل بحقيبة مشبعة بكل ما يمكن أن يحتاجه رجل أعمال!!! أستغربت باسمة متسائلة ؟؟
ترى هل الرجل فقط من يكون رجل أعمال؟؟؟
رد النادل لا عذرا هو بعض من إشارة وصف لا غير ما حملت أي قصد.. ...
ردت مبتسمة لا تعتل الهم الوقت أضيق من أن نقيم التصريح على ما تحمل الاجابات..
شكرها و الحيرة تحيطه في ما به قصدها وما تحمل من فكرفي جعبتها...
أسترسلت في التفكير ذاك الذي كان و من لها رفض الاعلان أو النشر و ما حملته التبريرات... محاولةان تضع الحروف في منطقة واقعية الاحداث....
عالم بات اليوم يعتاش على التعليل و على صفصفة لا عنوان لها... هامت في رحب ما يحمل الفكر و بدئت تسطر ما تحمله من المعلومة عن ما به الفرض و الضرورة...
قاطعها النادل و هو يعتذر أسف أسف شاي أرجو أن ترتشفيه و هو حار يبدو انك بحاجة له!!!!
ضحكت مقهقهة وهي تحاور النادل ،ترى ما يمكن أن اقمت من تعليل لتواجدي اليومي هنا؟؟؟
قال : هي فكرة واحدة سيدة لا هم لك الا ما به القلم و نبضات الازرار بها تهيمي تمنيت أن أعلم ما تحمل كل هذه الحروف ؟؟؟
ابتسمت و هي تفكر ترى هل تشرح له؟؟ و أي بند من الطرح و البحث؟؟ و ال أي فكر به يمكن أن تشير ؟؟؟
ردت قائلة لا تقلق هو ما احمل من الحيرة اليومية أسطرها مع كل أول مساء لعل يوم أنت أو غيرك يروا ما به يمكن ان يغير الطرح للبعض، او قد يكو قوت لمن رغب المعرفة و العلم...... ذهب النادل و الحيرة على وجهه ترتسم ، ثم عاد وبيده صحن بسكوت و هو يقول سيدتي أرجو ان تبقلي هذه الهدية مني ربما تساعد على أن تخفف بعض مما به الحمل الذي بدى لي ثقيل...نظرت له فحة لما به التفكير بوقتها وماتحرر جعبتها...
اخذت الصحن و هي شاكرة له قائلة سأحاول يكفي أن فكرت ببي أنت ، فمن يفكر باصحاب الفكر انعدموا وهمهم كم يمكن أن يربحوا منه لا كم يمكن أن يستفيدوا من فكره...
رد النادل و هو يقول سيدتي ستتعبي أن لم تكوني متعبة ، حسب علمي أنت في إجازة استرخي و أتركي عالم لن يصلحه حال أرجو ذلك....
أبتسمت و اضعة يدها على راسها و هي تقول سأحاول، راحتي هنا في ما به احمل في الجعبة من بعض أثقال به وجب الاعلان ... اتمنى لك خير لما به ابديت من أهتمام...
رد عليها بل أنا سعيد أن ارى و اتعرف على سيدة مشغولة بي وبالكون... استرسلت مسائها و هي تقرا و تجمع الافكار لعل بها الليلة تحمل ما به يمكن أن تدير من نشربعض من الافكار...هو أول كل مساء لها حيرة و ينتهي برصيد لها يحمل الكثير و لعل الغير ما هام ولن يهيم في ما به تسجل الاقدار ان كان هناك قدر...على رحلة العلم تبقى تحاور اليوم و تسيرالاقدار..... مع اول المساء نادل كتب به وصفة مشبعة الافكار...
17\12\2017
أمال السعدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق