مفاهيم صوفية
ليس لنا إلا أن نكون كما نحن لا كما هم ،لأن الآخر كان كما هو لا نحن والأولوية لي لا إليك تعود فينتهي الآن بالغد أما الحاضر هو رهين ماض مضى ولم يعد ،إلا ليكون درسا سلوكيا على ما ينتهي به الصراع مع النفس لخلق التوافق مع الذات، مما استحضر الفكر الأدبي والفلسفي وحكمة الشعراء على غرار تجارب إنسانية لنكون نحن لا كما عليه الآخرون من أفعال لا تناسبنا وأعمال قد لا تليق بنا،.
حتى أن بعضهم ذهب إلى أبعد ما نتصوره من استنباط أشياء ما قبل الإسلام كالمسيحية حيث الرهبانية ،والخلوة دون الاختلاط .
والرهبنة البوذية ، والكهانة النصرانية ، وما ظهر بخرسان عند الفرس .
والفلسفات الإغريقية المعتقدة بمماتلثة ..إلا أن الصوفيون يرفضون هذا ويعتبرونه ادعاء ،ويقولون بإسلامية التصوف ،كما أنهم يقرون سببها تفرقة
المسلمين إلى شيع ،ونحل إذ علق اسمها بمن أخذ بتعاليم النبي صلى الله عليه وآله وسلم. عن الزهاد والعباد ،
وعليه فلسفتان حول المفهوم الأول على وحدة الوجود : ولا حقيقة في هذا الكون إلا الله وأن جميع الأشياء موجودة في الله "
والمفهوم الثاني : هو وحدة الشهود الذي يرى أن تجربة التوحد مع الله تتم في ذهن المؤمن وأن الله ومخلوقاته مفصولون تماما إذ لا يفرق بين الأول ،والثاني.
إلا العبارة مادام لا أحد إلا الله، وهو المفهوم الميتافيزيقا ..
أما الكونيات فلها ثلاثة رؤى ..الإشرافية ،بما فسره شهاب الدين يحيى الشهروردي..ثم الاعتماد على الأفلاطونية المحدثة .ثم العالم الكروي المركزي،
المتأثرة بالبطليمية الأفلاطونية.
اللطائف الستة .
وهو ما جيء على أساس آيات القرآن الكريم على وجود ستة أعضاء للنفس الإنسانية تسمى اللطائف الستة تتحكم بالديناميكية النفسية وهي:
النفس . القلب . السر . الروح . الروح الخافي . والأخفى .:
وهي عندهم للنفس مثابة كالرئة للجسد :
والهيئات الخفية وهو ما اعتقده الصوفيون ، مأثرة لإي إدراك الإنسان وأهوائه
ومعرفيته ، وهم يقسمونها إلى ثلاثة :
الروح : إذ قد تتقوى باتباع تعاليم شيخ طريقة ، وتقوية الروح بالقيم الإسلامية
مما يمكنك من الوصول إلى الله:
والموت عندهم بداية حياة جديدة مختلفة عما يعهد به وليس نهاية وهو انفصال مؤقت بين الجسد والروح..
النسمة: وهي على أثر اعتقادهم هيئة خفية مثل الروح .إلا أنها تسمح للإدراك
بالانتقال الجيوغرافي مع إبقاء الجسد المادي مكانه.
الجسد المادي: وقد ميزوا بين الماضي بفيزياء العالم الحالي ،،وبين النفس التي
تسمح بإدراك العالم الفيزيائي المادي من دون استعمال الأعضاء الحيوية للجسد.
أما الحالات الروحية .: وهو الاقتران المريد بشعائر خاصة لينتقل من إدراكية
محسوسة إلى معرفة مجردة.
كما لهم من المصطلحات تحدد مفاهيم صوفية كمراحل يمر المريد بها من أهماه
_الحال: وهي نتيجة ممارسة شعائرية روحية صوفية ،ولكل حال مقام حسب
الخبرة الروحانية والمتوصل إليها.
_المنزلة: مستوى إدراكي يكتسب بالممارسة وهي سبعة وهي حسب القرآن تحمي الشخص من السحر.
_المقام: درجة التحصيل الروحي وبه العبور عن مرحلة نومة الصوفية.
وهنا يقع الاختلاف بين المقام والحال ،إذ أن المقام مجهود يقوم به المريد .
والحال هبة أو موهبة .
حتى أن بعضهم ذهب إلى أبعد ما نتصوره من استنباط أشياء ما قبل الإسلام كالمسيحية حيث الرهبانية ،والخلوة دون الاختلاط .
والرهبنة البوذية ، والكهانة النصرانية ، وما ظهر بخرسان عند الفرس .
والفلسفات الإغريقية المعتقدة بمماتلثة ..إلا أن الصوفيون يرفضون هذا ويعتبرونه ادعاء ،ويقولون بإسلامية التصوف ،كما أنهم يقرون سببها تفرقة
المسلمين إلى شيع ،ونحل إذ علق اسمها بمن أخذ بتعاليم النبي صلى الله عليه وآله وسلم. عن الزهاد والعباد ،
وعليه فلسفتان حول المفهوم الأول على وحدة الوجود : ولا حقيقة في هذا الكون إلا الله وأن جميع الأشياء موجودة في الله "
والمفهوم الثاني : هو وحدة الشهود الذي يرى أن تجربة التوحد مع الله تتم في ذهن المؤمن وأن الله ومخلوقاته مفصولون تماما إذ لا يفرق بين الأول ،والثاني.
إلا العبارة مادام لا أحد إلا الله، وهو المفهوم الميتافيزيقا ..
أما الكونيات فلها ثلاثة رؤى ..الإشرافية ،بما فسره شهاب الدين يحيى الشهروردي..ثم الاعتماد على الأفلاطونية المحدثة .ثم العالم الكروي المركزي،
المتأثرة بالبطليمية الأفلاطونية.
اللطائف الستة .
وهو ما جيء على أساس آيات القرآن الكريم على وجود ستة أعضاء للنفس الإنسانية تسمى اللطائف الستة تتحكم بالديناميكية النفسية وهي:
النفس . القلب . السر . الروح . الروح الخافي . والأخفى .:
وهي عندهم للنفس مثابة كالرئة للجسد :
والهيئات الخفية وهو ما اعتقده الصوفيون ، مأثرة لإي إدراك الإنسان وأهوائه
ومعرفيته ، وهم يقسمونها إلى ثلاثة :
الروح : إذ قد تتقوى باتباع تعاليم شيخ طريقة ، وتقوية الروح بالقيم الإسلامية
مما يمكنك من الوصول إلى الله:
والموت عندهم بداية حياة جديدة مختلفة عما يعهد به وليس نهاية وهو انفصال مؤقت بين الجسد والروح..
النسمة: وهي على أثر اعتقادهم هيئة خفية مثل الروح .إلا أنها تسمح للإدراك
بالانتقال الجيوغرافي مع إبقاء الجسد المادي مكانه.
الجسد المادي: وقد ميزوا بين الماضي بفيزياء العالم الحالي ،،وبين النفس التي
تسمح بإدراك العالم الفيزيائي المادي من دون استعمال الأعضاء الحيوية للجسد.
أما الحالات الروحية .: وهو الاقتران المريد بشعائر خاصة لينتقل من إدراكية
محسوسة إلى معرفة مجردة.
كما لهم من المصطلحات تحدد مفاهيم صوفية كمراحل يمر المريد بها من أهماه
_الحال: وهي نتيجة ممارسة شعائرية روحية صوفية ،ولكل حال مقام حسب
الخبرة الروحانية والمتوصل إليها.
_المنزلة: مستوى إدراكي يكتسب بالممارسة وهي سبعة وهي حسب القرآن تحمي الشخص من السحر.
_المقام: درجة التحصيل الروحي وبه العبور عن مرحلة نومة الصوفية.
وهنا يقع الاختلاف بين المقام والحال ،إذ أن المقام مجهود يقوم به المريد .
والحال هبة أو موهبة .
مبادئ صوفية عرفانية
وهي الحقيقة اليقينية العرفانية مبدئي الفناء والبقاء للوصول اليقيني وأظنها
أقرب إلى الفهم بعد العلم وهو التفقه والله أعلم حيث ما أوحى به الله عز وجل
من قوله :
" وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم
شاهدين 78- ففهمناها سليمان وكلا اتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال
يسبحن والطير وكنا فاعلين -79-
الأنيبياء _ آية – 78-79-
أقرب إلى الفهم بعد العلم وهو التفقه والله أعلم حيث ما أوحى به الله عز وجل
من قوله :
" وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم
شاهدين 78- ففهمناها سليمان وكلا اتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال
يسبحن والطير وكنا فاعلين -79-
الأنيبياء _ آية – 78-79-
_ الفناء – مستويات إدراكية يصل اليها المريد ، وهو نوع من اندثار النفس
وإبقاء الجسد المادي حيا ،وهي حالة الاتحاد كاملة مع الوجود المادي والروحاني
والمجردي.
وهي ثلاثة مستويات ::من الفناء .
_الفناء بالشيخ .أي التكامل مع الوجودية الفيزيائية المادية.
_ الفناء بالرسول .صلى الله عليه وسلم. أي التكامل مع العالم الروحاني
_الفناء بالله عز وجل: التكامل مع الوجود المجرد .
وليصل الصوفي إلى هذا عليه الطاعة المطلقة والتخلي عن الحب إلا حب الله
والابتعاد عن كل علاقة دنيوية واجتناب الشهوات مما يؤدي إلى ضعف النفس
وعيه الفعل بهذا ليتقرب المريد إلى الله لدرجة الفناء فيه.
_ البقاء- درجة إدراكية عليا يوصل إليها عند نهاية تجربته فيفنى بشكل تام
بالذات الالهية لاكتساب الكمال في الوجود والعرفانية :واليقين ،والوصول للبقاء هو سبب الحياة.
ويعتبر الصوفيون أو ربما بعضهم دون البعض والله أعلم أن كل المخلوقات
ستصل إلى هذه الدرجة بحياتهم أو بمماتهم ،باعتبارهم الحكماء والأنبياء ،وصلوا
لها وحاولوا تعليمها .
كما أن المفهوم يختلف كمصطلح ، وهو يحمل نفس المعنى، مثل .في الإسلام
سمي بالنجاة. وسمي في المسيحية بالخلاص. والله أعلم
وفي البوذية ززنيرفانا . وعند الهندوسية تسمى . موكتهي.
واليقين : أعلى مقامات مستويات العرفانية الصوفية وهي نهاية مضاف المريد
الصوفي. والتي وصل إليها كل الأولياء والقديسين :
إنها معلومات من بعض الكتب والنت أغلبها حيث لا اهتمام بمصادر إلا أنني
أحيلكم إلى التحقق فما وجدتموه حقا فخذوه وما لم تجدوه فاضربوا به عرض الحائط لأن كلا من الكلام يؤخذ ويؤرد إلا ما كان من الكتاب والسنة :
وإبقاء الجسد المادي حيا ،وهي حالة الاتحاد كاملة مع الوجود المادي والروحاني
والمجردي.
وهي ثلاثة مستويات ::من الفناء .
_الفناء بالشيخ .أي التكامل مع الوجودية الفيزيائية المادية.
_ الفناء بالرسول .صلى الله عليه وسلم. أي التكامل مع العالم الروحاني
_الفناء بالله عز وجل: التكامل مع الوجود المجرد .
وليصل الصوفي إلى هذا عليه الطاعة المطلقة والتخلي عن الحب إلا حب الله
والابتعاد عن كل علاقة دنيوية واجتناب الشهوات مما يؤدي إلى ضعف النفس
وعيه الفعل بهذا ليتقرب المريد إلى الله لدرجة الفناء فيه.
_ البقاء- درجة إدراكية عليا يوصل إليها عند نهاية تجربته فيفنى بشكل تام
بالذات الالهية لاكتساب الكمال في الوجود والعرفانية :واليقين ،والوصول للبقاء هو سبب الحياة.
ويعتبر الصوفيون أو ربما بعضهم دون البعض والله أعلم أن كل المخلوقات
ستصل إلى هذه الدرجة بحياتهم أو بمماتهم ،باعتبارهم الحكماء والأنبياء ،وصلوا
لها وحاولوا تعليمها .
كما أن المفهوم يختلف كمصطلح ، وهو يحمل نفس المعنى، مثل .في الإسلام
سمي بالنجاة. وسمي في المسيحية بالخلاص. والله أعلم
وفي البوذية ززنيرفانا . وعند الهندوسية تسمى . موكتهي.
واليقين : أعلى مقامات مستويات العرفانية الصوفية وهي نهاية مضاف المريد
الصوفي. والتي وصل إليها كل الأولياء والقديسين :
إنها معلومات من بعض الكتب والنت أغلبها حيث لا اهتمام بمصادر إلا أنني
أحيلكم إلى التحقق فما وجدتموه حقا فخذوه وما لم تجدوه فاضربوا به عرض الحائط لأن كلا من الكلام يؤخذ ويؤرد إلا ما كان من الكتاب والسنة :
حميد بركي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق