هيا نبحث عن الكنز البديع
* ـ هل بحثت عن الدرة الغالية .. عن الجوهرة النفيسة .. عن الكنز البديع .. ؟
* ـ هل فكرت
هيا نبحث عن الكنز البديع
* ـ هل بحثت عن الدرة الغالية .. عن الجوهرة النفيسة .. عن الكنز البديع .. ؟
* ـ هل فكرت أين يكون كنزك الذي ترجوه ولم تجده بعد ؟ .. و هل هو موجود فعلا أم هو مجرد خيال ؟ .. هل هو في السماء ؟ .. أم هو في الأرض ؟ .. أم هو هناك في عالم آخر لم ندركه بعد .. ؟
* ـ هل فكرت لماذا كرم الله الإنسان على سائر خلقه برغم إنه لم هو يكن أقوى المخلوقات .. ؟
* ـ فالملائكة أقوى بكثير من الإنسان .. و كذلك الجن و الطبيعة و الكثير من المخلوقات أقوى و أقوى من الإنسان .. مع هذا فالإنسان هو خليفة الله في هذه الحياة .. فلماذا جعله الخليفة ؟ .. و الله سبحانه وتعالى سخر كل ما في الكون لخدمته .. فلماذا سخر له الكون و هو الأضعف ..؟ .
ـ بلا شك هناك سر قد يدركه العقل يحمل الإجابة عن الأسئلة السابقة ، و لعل الجواب يكون هو ... ((( إن الإنسان ذاته هو الكنز البديع الذي أوجد الخالق فيه كل مقومات الجمال و الإبداع و لكنه قد لا يعلم بما يمتلكه و ما هو فيه .. و لو بحثنا في قدراتنا و في مواهبنا لعرفنا أن قيمة الإنسان تكمن في ذاته و في كيانه .. فالإنسان هو الغني صاحب أعظم كنز خلقه الله عز وجل .. وكنزه هو ذاته ))) .
بقلم محمد عدلي محمدأين يكون كنزك الذي ترجوه ولم تجده بعد ؟ .. و هل هو موجود فعلا أم هو مجرد خيال ؟ .. هل هو في السماء ؟ .. أم هو في الأرض ؟ .. أم هو هناك في عالم آخر لم ندركه بعد .. ؟
* ـ هل فكرت لماذا كرم الله الإنسان على سائر خلقه برغم إنه لم هو يكن أقوى المخلوقات .. ؟
* ـ فالملائكة أقوى بكثير من الإنسان .. و كذلك الجن و الطبيعة و الكثير من المخلوقات أقوى و أقوى من الإنسان .. مع هذا فالإنسان هو خليفة الله في هذه الحياة .. فلماذا جعله الخليفة ؟ .. و الله سبحانه وتعالى سخر كل ما في الكون لخدمته .. فلماذا سخر له الكون و هو الأضعف ..؟ .
ـ بلا شك هناك سر قد يدركه العقل يحمل الإجابة عن الأسئلة السابقة ، و لعل الجواب يكون هو ... ((( إن الإنسان ذاته هو الكنز البديع الذي أوجد الخالق فيه كل مقومات الجمال و الإبداع و لكنه قد لا يعلم بما يمتلكه و ما هو فيه .. و لو بحثنا في قدراتنا و في مواهبنا لعرفنا أن قيمة الإنسان تكمن في ذاته و في كيانه .. فالإنسان هو الغني صاحب أعظم كنز خلقه الله عز وجل .. وكنزه هو ذاته ))) .
بقلم محمد عدلي محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق