"الوفاء"
لك في كل الذِكَرِ نصيبُ
ولذكراك في قلبي
أثرٌ مهيبُ
حبيبٌ وفَيتَ لي
وللوفاءِ في النفس
أثرٌ عَجيبُ
غابَتْ وُجوهٌ
لَستُ اذكُرها
و شمسُ ذكراك
بازغة لا تغيبُ
كم من صديقٍ
خلته سنداً
وحين الملمات
لا يَستجيبُ
وكم من قَريبٍ
بالنَسبِ قريبُ
أكاد لا اعرفه
حتى وجهه الذي
لم آلفه يوماً.. غريبُ
علاقاتُنا حين تُمسي
بلا حبٍ
فلا ترغيبٌ يَصحُ
ولا ترهيبُ
بقلمي / ياسر عبدالله

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق